الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
الابتزاز العاطفي No Further a Mystery
Blog Article
ما لم تدركه نورهان بسبب خوفها من تنفيذ التهديد أنها لو قاومت فلربما اكتشفت أن هذا التهديد ما كان ليحدث قط. إذا قاومت ما يريده المُبتز، فمن المحتمل أن يتراجع ويُعيد المحاولة بعد فترة، ولكن من المحتمل أيضا أن يبدأ في التصعيد واستخدام المزيد من العنف، يختلف رد الفعل وفقا للاختلافات الشخصية للمبتزين.
النقد المستمر: استخدام النقد والانتقادات المتكررة بشأن الشخص أو القرارات التي يتخذها حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.
التهديد بالانتقام: يشمل هذا النوع من الابتزاز استخدام التهديدات بشأن العواقب السلبية التي قد تنجم عن عدم القيام بالامتثال للأوامر أو الطلبات.
يمكن وصف الابتزاز بأنه أحد أشكال الأذى التي يعتمد عليها الشخص لإيذاء شخص آخر.
التأكيد: يقوم الشخص المبتز في هذه المرحلة بتحقيق كافة الطلبات التي يطلبها الشخص الأخر، وتعتبر هذه طريقة لسهولة التحكم بالشخص الأخر.
فيضغط المتلاعب على أسمى ما يملك المرء كي يتحكم في سلوكه، أو يدفعه لفعل شيء معين، أو يقنعه بوجه نظره الخاصة.
إقرأ أيضاً: علامات "النرجسية الخبيثة" وطرق التعامل مع الشخص النرجسي
كان الابتزاز في حالة نورهان أكثر صراحة، فقد كان التهديد مربوطا بالطلب في الوقت نفسه.
نقطة ثانية عليك أن تكون إنسانا ذكيا وحكيما في العامل مع الموقف، بحيث لا ترضخ للعواطف على حساب قواعد وقوانين العمل، كما يجب أن تتصرف بمنطق وعقلانية وتثقن عملك جيدا، كي لا تكون هذه الأخيرة نقطة ضعف فتتعرض لابتزاز أكبر قد يهدد مقامك.
قد يتفاجأ ضحايا الابتزاز مما يمكن أن يحدث عند وضع حدود جديدة. يجب أن تصبح الرسائل الواضحة للطرف الآخر هي أن السلوك السابق لم يعد مقبولا.
الأشخاص الذين يغمرهم العواطف بشكل مستمر قد يستخدمونه كتعبير عن شعورهم بالإحباط أو الخوف قد يكون الابتزاز العاطفي ناتجًا عن الإفراط في التفكير العاطفي والتفاعل المفرط مع المواقف
أحد اشكال الابتزاز العاطفي الخطيرة شيوعا هو لوم الشخص لجعله يشعر بالذنب كي يتناول عن حقه وموقفه، ومثال ذلك إذا تم القبض على رجل في علاقة ملتزمة وهو يخون شريكه. بدلاً من تولي المسؤولية والاعتذار عن أفعاله، قد يحرف القصة، و قد يلوم زوجته على عدم تلبية احتياجاته أو التواجد عندما يحتاج إليها، وبالتالي، يبدو أنه يبرر سلوكه بمكر.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
يختلف هذا الأسلوب عن أسلوب تعزيز تعرّف على المزيد السلوك؛ إذ لا يَفِي المُبتَز هنا بوعوده مطلقاً، الأمر الذي يؤدِّي إلى إحباط الضحية.